سمي حاتم الأصم بهذا الاسم؛ لأنه جاءته امرأة فسألته عن مسألة فخرج منها صوت في تلك الحالة فخجلت،
فقال حاتم: ارفعي صوتك
فأوهمها أنه أصم، فسرت المرأة بذلك
وقالت:إنه لم يسمع الصوت
فلقب بحاتم الأصم وهذا التغافل نصف الفتوة.
فقال حاتم: ارفعي صوتك
فأوهمها أنه أصم، فسرت المرأة بذلك
وقالت:إنه لم يسمع الصوت
فلقب بحاتم الأصم وهذا التغافل نصف الفتوة.